قال المؤلف حفظه الله: لو قيل لأحدنا إن طبيباً عالماً فذاً عبقرياً وصف من التراب علاجاً لصدقناه أو من سموم بعض الحشرات بلسماً لاستجبنا له، واستعملنا ذلك العلاج بلا ريب أو تردد بل بكل الثقة المطلقة في ذلك الدواء نتقبله لأنه من طبيب له مكانته وشهرته. فما بالنا بخير البرية، وطبيب البشرية، رسول الرحمة والمعجزات حبيب رب العالمين محمد صلى الله عليه وآله وسلم...
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على احد الروابط :
سم الله واضغط هنا
أخي فضلا شارك الموضوع لتعم الفائدة ولآتنسوني من دعوة صالحة في ظهر الغيب وجزاكم الله خيرا.
0 تعليقات
تعليقك يهمنا